صدام حسين ( يعدم ) عقيد الاستخبارات الذي انقذ رأسي من المقصلة !
كاسيت (مقتل) الحسين، وضابط الاستخبارات (السامرائي) الذي أنقذ عنقي قبل 42 عاما .. !
لا فرع .. ولا أصل .. ولا هم يتعظون !!
لا نهاية وشيكة لسرقات النهابين
جاسم عودة .. المناضل الذي لم ينزل ( خشمه ) امام الطغاة والجلادين ..!
ماذا لو لعب منتخبنا (الرجالي) لكرة القدم أمام منتخب سيدات فرنسا الكروي؟!
تلكيف والقوش .. مدينتان عراقيتان تتنافسان على إنتاج الجمال وصناعة البطولة ..
تعال الى بيوتنا الفقيرة سيدي الحسين ..!
فالح حسون الدراجي يكتب عن رحيل الفنان غازي الكناني : وداعاً زاير فزع ..
لماذا أُبعد الفتى (جمال جميل) واصحابه من اللعب في الحديقة المجاورة لبيت الزعيم؟